اجتماع الطارئ في البنتاغون لبحت طالب اس*رائ*يل بالتدخل في الحرب ضد ايران يعني مثل هذا القرار الجميع يعرفون ان الشخص الوحيد الذي يمكن ان يتخذ قرارا حاسما في مثل هذه المساله هو الرئيس دونالد ترامب الذي لا يزال يرفض تدخل الولايات المتحده وانخراطها في هذه الحرب بين اس*رائ*يل وايران وحتى دعم اس*رائ*يل على الاقل هذه هي التصريحات العلنيه ولكن الولايات المتحده على غرار ما فعلت في المرات السابقه ايه مستعده لمساهمه في الدفاع عن اس*رائ*يل في هذه الهجمات التي الصاروخيه التي تشنها ايران بالاضافه الى الصواريخ البالستيه هناك المسيرات وغيرها من الادوات ولكن في الوقت ذاته تحرص الولايات المتحده على عدم الانخراط لان مصالح الولايات المتحده ستكون مهدده في منطقه الشرق الاوسط في حال تدخلت بصوره مباشره هناك اي موازنه اي دقيقه لدى اداره الرئيس دونالد ترامب هذه الموازنه تتعلق اولا بان الولايات المتحده واحده لديها تحالف فلاذي مع اس*رائ*يل وهي مستعده للدفاع عن اس*رائ*يل في حال تعرضها لاي خطر او اي هجوم من جانب ايران بالاضافه الى ذلك الى ان الولايات المتحده بقياده الرئيس دونالد ترامب لا تزال تسعى على الاقل ايضا من الناحيه العلنيه الى العوده الى طاوله المفاوضات مع ايران من اجل ايجاد تسويه نهائيه للملف النووي ولبرنامج الصاروخي ايضا لدى ايران الرئيس الامريكي دونالد ترامب بحث امس في اتصال هاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الوضع في الشرق الاوسط والتصعيد بين اس*رائ*يل وايران ما الذي رشح عن هذا الاتصال علي في الحقيقه ان الرئيس دونالد ترامب قدم يعني نوع من القراءه الواضحه لهذا الاتصال اولا جرى البحث في وقف الحرب بين ايران واس*رائ*يل وانه اتفق مع الرئيس بوتين على انه ينبغي لهذه الحرب ان تنتهي وهذا مؤشر مهم من جانب الرئيس دونالد ترامب الذي ربط ذلك ايضا بضروره انهاء الحرب في اوكرانيا ولا اعرف ما اذا كان هذان الامر متصلان ببعضهما البعض بالنسبه الى روسيا والولايات المتحده ولكن روسيا اطلعت خلال الاتفاق النووي السابق مع ايران بدور مهم للغايه وهي التي استضافت او نقلت اليها المواد النوويه التي اي كانت موجوده لدى ايران في تلك المرحله الان ربما تلعب روسيا هذا الدور في حال كتب لهذا الاتفاق الجديد ان يصل الى ملتغاه بحسب ما يريد الرئيس دونالد ترامب الرئيس دونالد ترامب رفع شعار انه يريد احلال السلام في منطقه الشرق الاوسط ويريد احلال السلام في اوكرانيا ايضا وانه رجل لا يسعى الى الحرب في في ولايته الرئاسيه
