إس*رائي*ل تضع المجندات على الخطوط الأمامية بسبب نقص الرجال
وكالات – تزايدت أعداد النساء في الصفوف الأمامية لجيش الاحتلال الإ*سر*ائي*لي بشكل ملحوظ بهدف معالجة مشكلة نقص القوة البشرية، حيث تشكل النساء حاليا 21% من الأدوار القتالية. ومع ذلك، فإنهن لا يزلن يواجهن تحديات لتحقيق المساواة الكاملة.
قبل الهجوم في 7 أكتوبر 2024، كانت النساء يتدربن على الأدوار القتالية، لكن معظمهن كن مكلفات بمهام أقل خطورة مثل الحراسة أو إدارة نقاط التفتيش. الآن، باتت النساء تتواجدن في مناطق القتال مثل غ*ز*ة ولبنان وسوريا، مما يعكس تغييرًا كبيرًا في دورهن، إذ أصبح واحد من كل خمسة جنود قتاليين امرأة.
ورغم أن الجيش يعتمد على جنود الاحتياط المتطوعين، إلا أن المساواة تظل محدودة حيث تم إيقاف برنامج لتجربة دمج النساء في وحدات المشاة الرئيسية بعد ظهور إصابات بين المتدربات. كما يسعى الجيش لتجنيد الرجال اليهود المتشددين لحل نقص العناصر البشرية المستمر، مما يؤدي إلى تقليل الفرص المتاحة للنساء في الأدوار القتالية الأساسية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا