رحلة شفاء آمنة.. أستاذ أورام يقدم روشتة لتخفيف آثار العلاج الكيماوى
العلاج الكيماوى أو كما يطلق عليه “الكيميائى”، له الكثير من الأنواع والبروتوكولات المختلفة، ليس نوعا واحدا كما يعتقد البعض خطئا، هذا ما أكده الدكتور أحمد البسطويسى أستاذ الأورام المعهد القومى للأورام خلال تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أنواع هذا العلاج تنحصر بين نوعيات تؤخذ بالفم وأخرى عن طريق المحلول.
وأضاف أستاذ الأورام أن البروتوكول العلاجى الكيماوى الحديث، يعتمد على تناول أدوية مصاحبة تساعد على تلافى الأعراض الجانبية للعلاج، مع زيادة فاعليته وتأثيره، والمرور برحلة شفاء آمنة.
يعرف عن العلاج الكيماوى أنه من العلاجات التي تؤثر بشكل كبير على الخلايا، تدمر الخلايا السيئة، وخلال هذه الرحلة يمكنها أن تؤثر سلبا على الخلايا جميعها أيضا، وذلك لوقف النشاط السرطانى، ولعل الخلايا الأكثر قابلية للإنقسام، هى الأكثر تأثرا به وبفاعليته، مثل خلايا الشعر والمعدة والجهاز الهضمى، ومن هنا تأتى الأعراض الجانبية له.
يؤثر فى بعض الحالات على :
يؤثر بعض أنواعه على خلايا النخاع، لذا يحدث آلام شديدة للجسم، ويتم علاجها ببعض الأدوية الآمنة المصاحبة.
يؤثر على بعض كرات الدم الحمراء عند البعض، مما يسبب أنيميا، وهو ما يتم علاجه غذائيا ودوائيا وفقا لرؤية الطبيب.
يمكنك قراءة الخبر كما ورد من المصدر
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا .