وكالات – أصبح قسم الطوارئ في المستشفى الإندونيسي هو الجهة الوحيدة المؤهلة لاستقبال الإصابات في شمال قطاع غ*ز*ة، بالإضافة إلى مستشفى العودة بشكل نسبي، إثر قصف الاحتلال للمستشفى المعمداني وتدمير مستشفى كمال عدوان. يتعرض الفريق الطبي في المستشفى لضغوطات كبيرة أثناء معالجة المصابين، في ظل نقص حاد في المعدات والموارد اللازمة، نتيجة الحرب والحصار المستمر الذي يعاني منه القطاع الطبي بشكل عام.
في ظل هذه الظروف الصعبة، يقوم الفريق الطبي ببذل جهود غير عادية للتعامل مع تدفق الإصابات، ويواجهون تحديات كبيرة في تقديم الرعاية اللازمة للمرضى. يسجل التقرير ما يعانيه العاملون في المستشفى من صعوبات تتعلق بتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية، مما يثير مخاوف كبيرة بشأن قدرة النظام الصحي على الاستجابة للاحتياجات المتزايدة للجرحى والمصابين في هذه الأوقات الحرجة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
