وكالات – ترك الطفل وحده مع الهاتف والألعاب الإلكترونية لا يمنح الأهل الهدوء المتوقع، بل قد يؤدي إلى مشكلات نفسية وعصبية مستقبلية للطفل. التكنولوجيا الحديثة جعلت الأطفال أكثر عرضة لإدمان الألعاب العنيفة، مما يؤثر سلباً على صحتهم النفسية والعصبية. من بين المخاطر المحتملة:
– العزلة والرغبة في الانسحاب الاجتماعي.
– تبلد المشاعر ومشاكل صحية.
– تطور سلوكيات معادية للمجتمع.
– تعزيز سلوكيات إدمانية ووسواسية.
– فرط النشاط واضطرابات تعليمية.
– تغيرات في الشخصية والنضج المبكر.
– الميل إلى العن*ف ومحاكاة سلوكيات الألعاب، مما يؤدي إلى إيذاء الآخرين.
– مشاكل نفسية وحركية، وأعراض جسدية مثل التهاب الأوتار.
من الضروري أن يحدد الآباء ضوابط عند السماح للأطفال بلعب الألعاب الإلكترونية، مثل تحديد الوقت المناسب، اختيار المحتوى الملائم لعمر الطفل، والمشاركة في اللعب لتعزيز التواصل الاجتماعي. يجب أيضاً تشجيع الأطفال على الانخراط في أنشطة اجتماعية والمساعدة في تقليل الإدمان على الألعاب.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
