اخبار طب وصحة

ماذا يفعل الحقد في جسمك؟.. دراسة تحذر من أضراره جسديا و5 فوائد للتسامح

في مرحلة ما من حياتنا، نحمل جميعًا ضغينة أو مشاعر حقد وكراعية لفترة طويلة حتى تبدأ بالتأثير على مزاجنا أو نومنا أو حتى صحتنا، حيث يجد الكثير منا صعوبة في التخلي عن مشاعر الأذى التي تعرض لها في الماضي على سبيل المثال، لكن قِلة قليلة فقط تدرك الضرر الذي يمكن أن يخلفه هذا الاستياء، وفقًا لتقرير موقع “تايمز أوف انديا”.
وفقًا لدراسة أجريت عام 2024، فإن حمل الضغائن ومشاعر الحقد والكراهية يمكن أن يؤثر على الصحة البدنية ويساهم في حالات مثل الإجهاد المزمن وارتفاع ضغط الدم وضعف المناعة وحتى زيادة خطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل أمراض القلب والسرطان، ومن ناحية أخرى، ارتبطت ممارسة التسامح بتحسن الصحة العقلية وتقليل مشاعر التوتر وحتى تقوية جهاز المناعة.
عندما نتمسك بمشاعر الاستياء، فإن أجسامنا تتعامل معه كمصدر دائم للتوتر، وهذا يؤدي إلى إطلاق هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين، والتي قد تكون ضارة جدًا للجسم، حيث ارتبط التوتر المزمن بما يلي:
ضعف وظيفة المناعة
حيث تنخفض قدرة الجسم على محاربة العدوى والأمراض.
ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب
فالغضب والاستياء يمكن أن يساهما في ارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب.
زيادة الالتهاب

يمكنك قراءة الخبر كما ورد من المصدر

جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا .

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!