نعرض لكم متابعي موقعنا الكرام هذا الخبر بعنوان : 3 دول عربية سترسل قواتها الى غ*ز*ة .. من هي؟ . والان الى التفاصيل.
بين الحين والآخر تتسرب مشاريع تتحدث عن اليوم التالي للحرب على قطاع غ*ز*ة والخلافات القائمة بين الولايات المتحدة وإس*رائي*ل في هذا الشأن، خاصة فيما يتعلق بعودة السلطة ا*لفلس*طينية إلى حكم القطاع.
واليوم يدور الحديث عن مشاركة 3 دول عربية لإدارة غ*ز*ة. ومن غير المعروف ما إذا كانت الإدارة ستكون دائمة أم لفترة انتقالية، على شكل قوة سلام دولية لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية.
وذكرت تقارير عبرية أن وزير الدفاع الإ*سر*ائي*لي يوآف غالانت أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه أحرز تقدما في هذا الصدد خلال زيارته لواشنطن هذا الأسبوع. وتشير المعلومات إلى أن القوة تتكون من قوات من ثلاث دول عربية مختلفة. وقالت مصادر إن مصر والإمارات من بينها، فيما يخيم الغموض على الاسم الثالث -ربما هو المغرب- في وقت كان وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي يؤكد عدم مشاركة بلاده في قوة حفظ السلام، وإس*رائي*ل ترفض ذلك. وتأتي مشاركة قطر لأنها تقف إلى جانب ح*ما*س، بحسب التقرير العبري، وستتولى الولايات المتحدة إدارة القوة، لكن من دون تواجد قوات أميركية على الأرض.
وتؤيد أميركا الفكرة، لكن إس*رائي*ل لا تزال تحتفظ بسيطرتها العسكرية الكاملة على غ*ز*ة في الوقت الحالي، ولكن لن يكون لها وجود مدني هناك، وستتم إدارة الشؤون المدنية في القطاع من قبل فلسطينيين ليسوا معادين لإس*رائي*ل. بمساعدة قوة متعددة الجنسيات.
لم تتحدث أي دولة عربية عن المشاركة سوى الأردن، وعمان رفضت ذلك رفضا قاطعا، كما أكد أصدقاء إس*رائي*ل العرب مرارا وتكرارا أنهم لن يشاركوا في إدارة غ*ز*ة بعد الحرب إلا إذا كان ذلك جزءا من مبادرة أوسع تتضمن إنشاء مسار. نحو دولة فلسطينية مستقبلية، وهو ما ترفضه الحكومة. التطرف الحالي في إس*رائي*ل قوي.
مهمة القوة الدولية
حراسة قوافل الشاحنات التي تحتوي على المساعدات الإنسانية. تأمين رصيف المساعدات الذي من المقرر أن تبنيه الولايات المتحدة قبالة سواحل القطاع.
وقالت صحيفة هآرتس إنه لم يتم التوصل بعد إلى اتفاق بشأن كيفية تسليح القوة. وذكرت القناة 12 أن نتنياهو يعارض الفكرة، لكن غالانت أشار إلى أنها الخيار الأفضل المتاح.
وقبل عشرة أيام، بدأت الولايات المتحدة ببناء رصيف لتوصيل المساعدات، وهناك ثماني سفن لوجستية وألف جندي في المحيط الأطلسي في طريقهم إلى المنطقة، مع اقتراب “بيسون” أولى هذه السفن بالفعل من المنطقة. شواطئ البرتغال/اسبانيا. لن تطأ قدم أي جندي أميركي غ*ز*ة. وبعد بناء الرصيف ونقل البضائع إلى الأرض، ستواجه جميع الأطراف مشكلة لوجستية – من سيفرغ البضائع ومن سيوزعها على حوالي 60 نقطة في أنحاء غ*ز*ة؟
3 دول عربية سترسل قواتها الى غ*ز*ة .. من هي؟
ملاحظة: هذا الخبر 3 دول عربية سترسل قواتها الى غ*ز*ة .. من هي؟ نشر أولاً على موقع (البوابة) ولا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال.
يمكنك الإطلاع على تفاصيل الخبر كما ورد من (مصدر الخبر)
ومن الجدير بالذكر بأن فريق التحرير قام بنقل الخبر وربما قام بالتعديل عليه اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة تطورات هذا الخبر من المصدر.
