صداع مؤخرة الرأس: الأسباب وطرق العلاج المتاحة
وكالات – الصداع يُعتبر من أكثر المشكلات الصحية انتشارًا، حيث يُصيب معظم الناس في مرحلة ما من حياتهم. يمكن أن يكون الصداع عامًا أو موضعيًا، مما يدل على مشاكل صحية متنوعة. الألم في مؤخرة الرأس يمكن أن يكون ناتجًا عن عدة عوامل، بينها إجهاد العضلات أو الضغط النفسي أو الجلوس لفترات طويلة، مما يساهم في الشعور بعدم الراحة.
كذلك، يمكن أن يكون الصداع النصفي وصداع التوتر سببين رئيسيين للشعور بالألم في مؤخرة الرأس. تشمل الأسباب المحتملة الأخرى مشاكل في العمود الفقري العنقي، مثل الانزلاق الغضروفي أو التهاب المفاصل، مما قد يؤدي إلى ألم وضغط على الأعصاب.
الصداع التوتري يُعتبر عادةً أقل شدة من الصداع النصفي، ويُعزى غالبًا إلى توتر العضلات في منطقة الرقبة، بينما يتميز الصداع النصفي بالألم النابض الذي يؤثر عادة على جانب واحد من الرأس، ويكون مصحوبًا بأعراض مثل الغثيان والحساسية للضوء والصوت. من المهم إجراء تقييم شامل لتحديد السبب الجذري للألم.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا