استكشف جماليات الحياة يومياً لتعزيز شعور الانبهار لدى المراهقين.
وكالات – هل لاحظت يوماً علامات الانبهار على وجه ابنتك أو ابنك المراهق عند رؤيتهم شيئاً جميلاً، مثل قطعة فنية في متحف؟ يعتبر الشعور بالانبهار ضرورة ملحة لدعم الصحة النفسية والجسدية. وفقاً لأبحاث في علم النفس، تساهم مشاعر الرهبة والانبهار في تعزيز اللطف والتواضع، كما تُثير الفضول وتُعزز التواصل مع الآخرين، بالإضافة إلى تقليل مستويات التوتر والالتهاب.
يعاني العديد من المراهقين من التوتر والشعور بالوحدة والانشغال المفرط بالشاشات، ولكنهم أيضاً في مرحلة من تطور أدمغتهم تهيئهم للشعور بالدهشة. لتساعد ابنائك في الاستفادة من هذه المشاعر، يجب متابعة ما يثير إعجابهم وما يساهم في توسيع آفاقهم.
يشير الباحثون إلى أن الرهبة تُعتبر شعوراً سهلاً يمكن تجربته أثناء الخروج في نزهة أو تشجيع فريق محلي. وقد أظهرت الدراسات أن مصادر الرهبة تشمل استكشاف الطبيعة والفنون، وأيضاً الروح الجماعية التي تُثار عند العمل مع الآخرين لتحقيق هدف مشترك، مثل تشجيع فريق رياضي. هذا الانتماء يُعزز الشعور بأنهم جزء من شيء أكبر.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا