اذا الى تطورات العراق الان في بدايه العام 2024 لم يكن العراق يحقق سوى 50 مليون دولار شهريا او اقل من المعاملات العابره للحدود بعدها قفزت المعاملات الى حوالي مليار و500 مليون دولار في ابريل من ذلك العام اي بزياده قدرها 2900% بين عشيه وضحاها السبب وراء ذلك بحسب وسيد جنال ان الميليشيات المدعومه من ايران اكتشفت كيفيه استغلال دولارات على نطاق واسع من شبكات دفع دفع فيزا وماستر كارد لصالحها ولحلفائها في ايران اذا نقلت هذه الصحيفه الامريكيه عن مسؤولين امريكيين وعراقيين القول ان التحول الى البطاقات جاء بعد اغلاق الخزانه الامريكيه وبنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك في اواخر العام 2002 ثغره قانونيه تستخدم دم في عمليات التحويل وبحسب الصحيفه فان العيوب في نظام التحويلات هذه العيوب سمحت للميليشيات بالوصول الى مليارات الدولارات على مدى اكثر من عقد من الزمن موضحه ان شركات الدفعه الامريكيه ساعدت في تغذيه عمليات الاحتيال وغسيل الابوال من خلال التعاقد مع شركات او شركاء عراقيين لاصدار بطاقات نقديه وبطاقات خصم تحمل علامتي ماستر كارد وفيزا كارد وحتى بعد ابلاغ وزاره الخزان الامريكيه بتورط المليشيات في العراق بعمليات الاحتيال استغرقت شركات البطاقات شهورا لكبح هذه المعاملات بشكل كبير اذا انخفضت بنسبه قليله لكنها لا تزال تتراوح بين حوالي 400 مليون دولار دولار ومليار و1 مليون دولار شهريا فقط حتى وقت سابق من هذا العام وفقا للصحيفه الامريكيه ويقدر عدد حاملي البطاقات من العراقيين المشاركين في هذه العمليه بحسب الصحيفه الامريكيه حققوا ارباح تقدر بنحو 450 مليون دولار في 23
