وكالات – انتشرت خلال الأيام الماضية شائعات حول علاقة فنية بين الفنان ويجز والفنانة أسماء جلال، مما أثار جدلاً واسعاً في الأوساط الفنية والإعلامية. تعود نشأة هذه الشائعات إلى تفاعل كل من ويجز وأسماء عبر منصات التواصل الاجتماعي وظهورهما في عدة مناسبات معًا.
علق الفنان ويجز بشكل مباشر على هذه الشائعات عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، حيث كتب: “الشائعات حول حياتي العاطفية مجرد هراء. الأمر كله يتعلق بالسوق يا باشا. ويجز جالس في منزله”. تعبر هذه العبارة عن استيائه من هذه الدردشة غير البناءة، وتأكيده على أن ما يهمه هو أعماله الفنية.
من جهتها، نفت أسماء جلال أي علاقة رومانسية خلال ظهورها في لقاء تلفزيوني ببرنامج “حوار مراوغ مع شباب الأعمال”، حيث أكدت على أن ما يجمعهما هو صداقة قوية، وأعلنت عن مشروع دويتو جديد تعمل عليه مع ويجز. أضافت أنها كتبت الأغنية بنفسها، وتمنت أن تكون هذه التجربة مفيدة لكلاهما، مشيرة إلى أنها تمتلك صوتًا جميلًا يؤهلها لتقديم عمل مشترك مهم.
شائعات العلاقة بينهما بدأت تتزايد بعد أن قامت أسماء بنشر صورة تهنئة لويجز بمناسبة عيد ميلاده على خاصية “الستوري” في إنستجرام. كما ظهرت في حفلاته وتفاعلت معه بشكل ملحوظ، مما زاد من انتباه الجمهور إلى وجود علاقة قد تكون أكثر من مجرد صداقة. ومع ذلك، لم يعلق أي من الطرفين على هذه الشائعات لفترة طويلة، مما جعل الأمور تزداد غموضًا.
في النهاية، إنه من الواضح أن الشائعات التي تحيط بعلاقة ويجز وأسماء جلال هي جزء من حياة الفنانين اليومية، حيث يجد الجمهور نفسه مهتمًا بما يحدث في حياتهم الشخصية. إلا أن كل من الفنانين نفى هذه الشائعات، مؤكدين على أنهم يركزون على مسيرتهم الفنية وعلاقاتهم المهنية.
تستمر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في تداول هذه الأخبار، مما يسلط الضوء على كيفية تأثير الشائعات على الفنانين وكيف يؤثرون بدورهم على الجمهور. ويظل الجمهور في حالة ترقب لمزيد من الإنتاجات الفنية التي ربما ستجمع بينهما، ولكن حتى الآن يبدو أن الأمور متعلقة بالصداقة أكثر منها بعلاقة حميمية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع.
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا.
