وكالات – بعد الانفصال الذي حدث بين الزوجين، أليكس كامبيلو وألفارو موراتا، كثرت الشائعات حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الخطوة. في سياق ذلك، أوضحت كامبيلو جوانب عدة تتعلق بحياتهم الشخصية والمهنية.
الحديث عن خيانة موراتا
في حوارها مع برنامج “فانيتاتيس”، أكدت أليكس كامبيلو أنه لم يكن هناك أي خيانة من جانب موراتا. وأشارت إلى أن جميع الاتهامات التي تم تداولها عبر وسائل الإعلام كانت أكاذيب. قالت: “لا صور ولا أي شيء يدل على الخيانة، وكما لو كان هناك شيء من هذا القبيل لما تحدثت عنه بشكل جيد”. هذا الوضوح يعكس حالة الانفصال التي كانت تعاني منها ولم ترد أن تكون مدفوعة بالشائعات.
تفاصيل اتفاق الطلاق
فيما يتعلق بعملية الطلاق، أوضحت كامبيلو أنه لا يوجد أي اتفاق رسمي في الوقت الحالي، مشددة على أن الجوانب القانونية لم يتم تناولها بعد. كما أكدت على أنها ليست في عجلة من أمرها، حيث تركز على أولويات أخرى تشمل تأمين مكان إقامة مناسب لها ولأطفالها. وتحدثت عن التعاون الجيد بينها وبين موراتا، حيث يعملان مع نفس المحامين.
تجهيزات الانتقال
كامبيلو ذكرت أنها تعيش حاليًا مع أطفالها في مدريد، ولكنها تخطط للانتقال قريبًا إلى ميلانو لتكون قريبة من والد أطفالها. وأكدت أنها تبحث عن منزل هناك ليتمكن أطفالها من رؤية والدهم بانتظام. هذا الانتقال يبدو أنه أولوية بالنسبة لها، حيث ترغب في الحفاظ على العلاقة الأسرية حتى بعد الانفصال.
معلومات عن موراتا
بالنسبة لموراتا، فقد قرر في الفترة الأخيرة الانتقال من أتلتيكو مدريد إلى ميلان، وهو قرار جاء بعد تتويجه بلقب يورو 2024 مع منتخب إسبانيا. تجسد هذه الخطوة رغبة المهاجم في بدء فصل جديد في مسيرته المهنية، مما يعكس أيضًا التغيرات في حياته الشخصية.
ختامًا، يبدو أن أليكس كامبيلو وألفارو موراتا يواجهان تحديات جديدة في حياتهما بعد الانفصال، مع التركيز على الحفاظ على علاقة جيدة من أجل مصلحة أطفالهم. توضح تصريحات كامبيلو أن حياتهما ليست محصورة في اللقاءات السلبية، بل على العكس، تسعى إلى بناء أساس جديد للعائلة وسط التغيرات الحياتية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا .
