آراء متنوعة
جارٌ أم اعداء
ولاء العاني
لايمكن أن تغرب شمس اليوم قبل أن نستذكر الأيام الخوالي وكيف بدأت خيوط الحرب التي رسمتها الامبريالية الأمريكية والص*ها*ينة للإطاحة بالعراق عندما حركوا قطعانهم من الكلاب الصفوية المسعورة تقودها رؤوس تحمل افكارا عفنة حملت حقدها على كفيها وغادرت معاني الإنسانية وارادت أن تتمدد لإعادة مجد إمبراطورية فارس لرفع مقام الشيطان وعباد النار .
نعم وقفنا كلنا روح وقلب وصوت واحد. وأنشدنا وطن مد على الأفق جناحه ولم يبقى للحكومة الوطنية يومها خيار إلا الدفاع عن ارض العراق وحماية شعبة فصدحت الحناجر ورددنا .
إحنا مشينا للحرب .
الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب فقط، ولا تعكس آراء الموقع. الموقع غير مسؤول على المعلومات الواردة في هذا المقال.