سما دةيبوةا يىب ىوا مـــــــــــرنلاسوْةا مىيرْا دايةيىون كىنْــــا
دعدةا : واينا دمخيىي سطنــــــا
بكابْا دعولا ، ناةا نخوا خبرْةى، لةلميدوْىي داسيا خكيما، دىنـون ماسين لى بسما روخنـــا إ
كىنا ما دعال قدم مدبخقودشــا ،ايدوْىي دكياية فشط لشميــــــــــا : ومزمن لروخا ونخةا من رومــــــا ، ومقدشا فحرى ودمى دمشيخــــا إ
كرْوبا وسرْفا ورْبي ملاكْـــــــــــــا ، بدخلا وبرةيةا قيمين قـــــــــدم مدبخا : وخيرْين بى بكىنـــــــــــــا دقؤا ومفلح ، فحرى دمشيخـــــــا لخوسيا دخوْبـــــــــــــا إ
او لك كىنا كما رب درحا دمشمــش انّة : دمشمشنْا دنورا وروخــــــــــــا زيعين منى . شبيخ جبريــــــــل ورب ميكايل وشمىون ســـــــــــــــىد : وان مةفخمين عم كىنوةا بؤيرْين سجي إ
برا مشيخا دملكوةى لــــــــــــــــــــا مةةزيعا وكومروةى لا عبرا ولــــــا مشةريــــا شين بؤليبك كىنــوةا وملكوةا دباويوةا ندبــــــرن اوخدنيىين كد نطرن دلا مومـــــــا ةوديةا جميرآ إ
ىا فةورا مةقن بقدوش قودشْــــا ،وكىنْا شبيْخا كرْيكين لى بطوفسادسرْفا : وقرا كىنا لروخا ونخةا وشريا ، بلخما ومةمزحا بكســـــا وىوا سم خيْا ، قرْبين ونسبيــــــــــن ميوْةا خوسيا دقطل لخطيــــــةا ، وقعين لى قديش قديش قديــــــــــــــش مخينــــن.
او كىنوةا معليةا ، خوي لي جزيْ عوةركي داملا جزا دخوْشبــــــــي ، من سيْمةكي خدةةْا ، او معليـــةا داةركنة ، ولعفرْنا اةيىبــــة. او مخزيةا داشةفعة ، عل درْـــــــــــــا دبنينْشا ، عل عما قرنا دمشيخــــا ، ولن كىنوةى دمشيخا إ
كىنْا قديْشا اشيح ةارْةكون مـــــــن
ؤاةا دعولـــــــــا إ |
دواء التوبــــــــة وهب الــــــــــرب للأطباء المهــــــــرة كهنــــــــــــــة الكنيسة، والذي ضربه الشرير بآلام الإثم ، ليأتـي ويظهـــر جروحـــــــه لتلاميـذ ذلك الطبيـــب الحكيم، وهـــم يشفونه بالدواء الروحي إ
عندما يدخل الكاهن أمام المذبـــــــح المقدس ، يرفع يديه الى السمــــــاء، ويدعو الروح فتهبط من العلـــــــــى لتقدّس جسد ودم المسيـــــــح إ
الكاروبيم والسارافيم ، وأربـــــــاب الملائكة ، يقفون بالخوف والرهبـــة امام المذبح ، وينظرون الى الكاهـن وهو يكسر ويوزع جسد المسيـــح، لمغفرة الخطايـــــا إ
يا أيها الكاهن كم هي عظيمة الدرجة التي تمارسها ، حتى خـــدّام النار والروح يهابونها ، ممجّد هـــو جبرائيل وعظيم هو ميخائيل، وأسمهما شاهد على ذلك ، وإذا مـــا قورنا بالكهنوت فهما ناقصان جدا إ
المسيح الأبن، الذي ملكوتــــــــــه لا يتزعزع، وحبريته لا تنتهـي ولا تحل ، آلف بصليبك الكهنوت مـــــع الملكوت ، لكي تسير الرعيّـــــــــــة بإنسجام، للحفاظ على الإيمان القويــم دون أية شائبــــة إ
ها هي المائدة معدّة فـــــــــــي قدس الأقداس ، والكهنة المباركــــــــــون يحيطون بها بهيئة الساروفيم، ويدعو الكاهن الروح فتهبط وتحــل على الخبز وتتمتزج بالكاس فيصبح دواء الحياة، ويتقدّم البشر ويتناولــونه مغفرة للخطايا، ويهتفون قدوس قدوس قدوس انت يا محيينـــــا إ
أيها الكهنوت السامي ، ارني كنـــــوزغناك لكي أملأ خزينة أفكاري مــــــنذخائرك العجيبة ، أيها المتعالي الذي أتضع وأعطي للبشـر، أيها القدوة الذي فاض على الإنسانية لشعب العهد القديم بمسحة الزيـت ، ولنا نحن أبناء العهد الجديد كهنوت المسيح إ
أيها الكهنة القديسون ، طهروا نياتكم من إثم الخطيئـــــــــة إ
|