أحمد المعلم يتصدى لوليد الفراج ويكشف الحقيقة!
وكالات – تتناول هذه المقالة الأحداث الأخيرة المتعلقة بسعود عبد الحميد ووكيله، أحمد المعلم، في سياق انتقال اللاعب إلى نادي روما الإيطالي والجدل المحيط بهذا الموضوع.
إنكار وكيل سعود عبد الحميد لمزاعم انتقاله بالواسطة
نفى أحمد المعلم، وكيل أعمال اللاعب سعود عبد الحميد، ما أثير حول انتقال اللاعب إلى نادي روما بالواسطة. وقد جاء هذا النفي بعد تصريحات وليد الفرج التي ادعت أن انتقال عبد الحميد كان نتيجة اتصالات خاصة وليس بناءً على أدائه الكروي. المعلم أكد بوضوح أن الانتقال تم بناءً على قدرات اللاعب وأدائه، مشيراً إلى الاحتراف العالي الذي يتمتع به عبد الحميد.
تفاصيل تجربة سعود عبد الحميد مع روما
سعود عبد الحميد، الذي أظهر مهاراته في فترة سابقة، لم يكن يعرف “الدكة” إلا بعد انضمامه إلى الفريق الذي يدربه الأسطورة دي روسي. هذه التجربة كانت تمثل فرصة كبيرة للاعب، لكنها أثارت أيضًا انتقادات تتعلق بمستوى أدائه ومدة وجوده على مقاعد البدلاء.
رد فعل إدارة نادي روما والجماهير
على الرغم من الجهود المبذولة، إلا أن نادي جنوى تمكن من حرمان روما من تحقيق فوزه الأول. هذه النتائج أثرت بشكل مباشر على تصورات الجماهير حول الانتقالات الجديدة، بما في ذلك انتقال عبد الحميد. العديد من المتابعين عبروا عن قلقهم بشأن التوقعات المتعلقة باللاعب وطريقة تكييفه مع أجواء الدوري الإيطالي.
الرد على الاتهامات الفاشلة
بينما انطلقت الأحاديث حول فشل تجربة سعود عبد الحميد الاحترافية مع روما، ردّ العامر على تلك الاتهامات عبر منصة فيديو، مؤكدًا أن التجربة لا تزال في مراحلها الأولى ولا يمكن تقييمها بناءً على الأداء الأولي فقط. مشيرًا إلى أن التعلم والتكيف يأخذان وقتًا في بطولة تنافسية مثل الدوري الإيطالي.
خاتمة
تبقى تجربة سعود عبد الحميد مع نادي روما تحت المجهر، ومع التأكيدات من وكيله على أن الانتقال جاء نتيجة جهود مهنية وليس بوساطة، يتطلع اللاعب إلى إثبات نفسه في الدوري الإيطالي. تعتبر هذه التجربة مهمة في مسيرة اللاعب وتفتح الأبواب أمام احترافية جديدة، لكن التقييم النهائي يعتمد على الأداء في المباريات المقبلة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا .